Pages
- Accueil
- مشروع القانون الخاص بمهنيي قطاع الفحص التقني
- TELECHARGEMENT
- CODE DE LA ROUTE(controle technique)
- IMMATRICULATION PAR PREFECTURE ET PROVINCE
- السلامة الطرقية SECURITE ROUTIERE
- Glossaire de l’automobile
- Cahier des charges n°143/ SecMin/06 du 14 Décembre...
- Projet de convention collective du contrôle techni...
- Mecanique des vehicule
Rechercher dans ce blog
lundi 21 novembre 2011
jeudi 3 novembre 2011
Les niveaux
Les niveaux à contrôler sous le capot sont au nombre de trois :
- Le niveau de l'huile moteur. Cette vérification est essentielle pour le bon fonctionnement et la fiabilité de votre moteur. Un surplus est aussi néfaste qu'un manque d'huile.
- Le niveau du liquide de refroidissement. Celui-ci doit être compris entre MIN et MAX. Veillez à utiliser le type de liquide recommandé par le constructeur.
- Le niveau du liquide de lave-glacemercredi 2 novembre 2011
Durete des pedales
Les pédales de frein et d'embrayage doivent offrir une dureté conforme à vos habitudes. Elles ne doivent pas donner l'impression d'arriver tout de suite en butée.
Si la pédale de frein est "trop molle", ceci peut signifier que les plaquettes sont collées aux disques...
Le fait d'effectuer cette vérification bénigne à l'arrêt, avant le départ, permet d'éviter de mauvaise surprise.mardi 1 novembre 2011
Comment voler une voiture
Vidéo extraite de Caïds des cités où l'on fait connaissance avec un homme de 28 ans, Renard, qui a bien voulu de la caméra de l'émission pendant le vol d'une Smart, et où il échappe aux voitures de police qui le collaient au cul, bien dangereux tout ça.
lundi 31 octobre 2011
بيان الوقفة الاحتجاجية لنقابة الفاحصين التقنيين بالمغرب ليوم 30/10/2011
نظمت النقابة الوطنية للفاحصين التقنيين بالمغرب المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل و قفتا احتجاجية تحت شعار
** لا لسياسة التهميش و الإقصاء لمهنيي الفحص التقني في مغرب الإصلاحات و الدستور الجديد** و دلك بتاريخ 30/10/2011 أمام البوابة الرئيسية للمقر المركزي للاتحاد المغربي للشغل ، شارع الجيش الملكي بالدارالبيضاء و التي عرفت حضورا مهما للعاملين في قطاع الفحص التقني و من مختلف جهات المملكة. كما جاءت هده الوقفة الاحتجاجية بعد موافقة قواعد هيئتنا النقابية على قرار المجلس الوطني رغبتا منا في تسليط الضوء و إثارة الانتباه إلى وضعية العاملين بالقطاع و كذلك الاكراهات المرتبطة بها .و في مقدمتها الأوضاع المهنية و الاجتماعية و القانونية و علاقتها بدفتر التحملات لسنة 2006 المعمول به حاليا و كذلك دفتر التحملات المرتقب تنزيله و تفعيله دون أي إشراك النقابة الوطنية للفاحصين التقنيين بالمغرب.
و نظرا لأهمية الموضوع على اعتباران دفتر التحملات قانون منظم منبثق عن مدونة السير و الذي تم إعداده بطريقة أحادية الجانب دون مراعاة خصوصيات و حساسيات المهنة و في تجاهل تام لمهني القطاع الدين يعتبرون ركيزة لهدا التغيير فإننا نعتبر أن السياسة المتبعة من طرف وزارة التجهيز و النقل لا ترقى إلى مستوى تطلعات مهني القطاع لأننا نعتبر أن الصيغة التي جاء بها هدا القانون المنظم يفرض الواجبات المهنية و يعاقب بالقانون الجنائي في غياب تام و متعمد للحقوق و آليات القيام بالواجب المهني و في تجاهل كلي لما جاء في التصدير الدستوري على مستوى العدالة الاجتماعية و مقومات العيش الكريم في نطاق التلازم بين الحقوق و الواجبات .
كما أن الهشاشة التي تتسم بها علاقة الشغل بين المهنيين و أرباب المراكز تبقى عاملا أساسيا في عدم استقلالية مهني الفحص التقني في اتخاذ القرارات المناسبة و السليمة و المطابقة لقانون السير ليبقى الفاحصون التقنيون و رؤساء المراكز يعانون من التقييم المهني المعتمد على المعايير القانونية-مدونة السير- و من التقييم الاقتصادي الذي يعتمد المعايير التجارية و التي يمارسها أرباب مراكز الفحص التقني. خصوصا ادا علمنا أن المهنيين معرضين للتوقيف في أية لحظة سواء من طرف وزارة التجهيز و النقل التي ترفض توضيح المسؤوليات و ترغب في ضبابيتها أو من طرف رب المركز الذي لا يرغب في تطبيق مدونة السير على حساب استثماره.
لهده الأسباب و غيرها تؤكد النقابة الوطنية للفاحصين التقنيين بالمغرب رفضها المطلق لسياسة الواجهة و الإصلاحات الجزئية المتبعة من طرف وزارة التجهيز و النقل و الحكومة على حد سواء و تعتبر دفتر التحملات المرتقب تنزيله و تفعيله مرفوضا لأنه لم يعطي الحق لهيئتنا النقابية لمناقشته و إبداء الرأي فيه و عليه فإننا نطالب و بعد استنفاد لكل السبل عبر مراسلات مختلف المتدخلين في القطاع دونما إجابة أو استجابة لمطالبنا قررنا الدخول في صيغ نضالية سلمية و مشروعة افتتحناها بهده الوقفة الاحتجاجية ليعبر فيها مهنيو القطاع عن سخطهم و رفضهم
لسياسة الإقصاء و التهميش التي تمارس في حقهم و مطالبين من خلالها أن يكون دفتر التحملات متفقا عليه و منصفا للجميع و عليه فان النقابة الوطنية للفاحصين التقنيين بالمغرب تطالب بالاتي**
أولا- فتح حوار اجتماعي مسؤول و جدي على مستوى الفحص التقني
ثانيا- إعداد قانون خاص منظم لمهنيي الفحص التقني يقر بتلازم وتوازن الحقوق و الواجبات
ثالثا- اعتماد سياسة تشاركية مسؤولة في وضع استراتيجيات قطاع الفحص التقني
رابعا- إلغاء دفتر التحملات الجديد
خامسا –إلغاء تجديد شهادة الكفاءة المهنية المؤقتة و اعتماد بطائق مهنية دائمة
سادسا – البث في دستورية مدونة السير من خلال دفتر التحملات خصوصا على مستوى التصدير الدستوري و الفصول 8-13-27-و الفصل 32
و أخيرا و في انتظار تحقيق مطالبنا المشروعة و الدستورية تثمن النقابة الوطنية للفاحصين التقنيين بالمغرب تشبث مهني القطاع و تكثلهم و تضامنهم في هاته المحطة النضالية و التاريخية من عمرها و تتقدم بشكرها لمركزية الاتحاد المغربي للشغل لدعمها و تضامنها مع مطالبنا.
*جميعا من اجل وحدة الصف مدافعين عن كرامتنا و مطالبنا و وحده الدستور و النضال الكفيلان بانصافنا**
النقابة الوطنية للفاحصين التقنيين بالمغرب
الكاتب الوطني
مكرم الزبير
الدارالبيضاء بتاريخ 30 اكتوبر 2011
vendredi 21 octobre 2011
بلاغ النقابة الوطنية للفاحصين التقنيين بالمغرب بخصوص الوقفة الاحتجاجية
بلاغ
في إطار المستجدات التي شهدها قطاع النقل و تحديدا ميدان الفحص التقني و علاقة بالبيان الصادر عن المجلس الوطني أعلى هيئة تقريرية بعد المؤتمر الوطني عقد المكتب الوطني لنقابة الفاحصين التقنيين بالمغرب اجتماعا طارئا بتاريخ 09/10/2011 من اجل تدارس خلاصة اللقاءات التي عقدتها مختلف المكاتب الجهوية للنقابة بغية إعداد إستراتيجية تنظيم الوقفات الاحتجاجية التي دعا إليها المجلس الوطني . و قد حضر هدا اللقاء أعضاء المكتب الوطني و ممثلي المكاتب الجهوية إضافة إلى ممثل عن الاتحاد المغربي للشغل
هدا و بعد دراسة نتائج اللقاءات التي عقدها الكتاب الجهويين والدين أكدوا استعداد وعزم جميع الفاحصين التقنيين على صعيد المملكة الانخراط في كل الأشكال النضالية المشروعة و الذي من شانه أن يضمن لهم حقوقهم و يوضح لهم واجباتهم. ثم تثمين قرار المجلس الوطني الداعي إلى تنظيم وقفات احتجاجية سلمية يكون الهدف منها رفع الحيف عن الفاحص التقني و ضمان حقوقه. و بعد دراسة القرار من مختلف حيثياته قرر المجتمعون خوض أول وقفة احتجاجية بتاريخ 30/10/2011 أمام المقر المركزي للاتحاد المغربي للشغل الكائن بشارع الجيش الملكي –الدار البيضاء تحت شعار:
** لا لسياسة الإقصاء و التهميش لمهني الفحص التقني في مغرب الإصلاحات و الدستور الجديد**
كما قرر الحاصرون أن تكون هده أول وقفة احتجاجية على أن تليها مبادرات نضالية أخرى مثيلة و مختلفة إلى حين تخلي وزارة التجهيز و النقل عن سياسة اللامبالاة التي تتعامل بها مع ملفنا ألمطلبي بشقيه المهني و الاجتماعي و اللذان هما في نفس الآن حقوق دستورية تتلخص في :
أولا- فتح حوار اجتماعي مسئول و جدي على مستوى الفحص التقني
ثانيا- إعداد قانون خاص منضم لمهنة الفاحص التقني يقر بتلازم وتوازن الحقوق و الواجبات
ثالثا- اعتماد سياسة تشاركيه مسئولة في وضع استراتيجيات قطاع الفحص التقني
رابعا- إلغاء دفتر التحملات الجديد إلى حين تكوين هيئة تشاركيه
خامسا -اعتماد بطائق مهنية دائمة بدلا من البطاقات المهنية المؤقتة
سادسا – إعادة النظر في مدونة السير في الشق المتعلق بالفاحص التقني مع البث في دستوريتها و كدا القوانين المنضمة لها
و اعتبارا لدقة المرحلة و ما تستوجبه من تبصر و يقضه و مسؤولية فان النقابة الوطنية للفاحصين التقنيين بالمغرب تهيب بجميع الفاحصين التقنين المزاولين و العاطلين عن العمل.و رؤساء المراكز الحضور بكثافة لإنجاح هده المحطة النضالية و المحطات التي ستليها .
و الله ولي التوفيق و السلام
النقابة الوطنية للفاحصين التقنيين
الكاتب الوطني
dimanche 18 septembre 2011
Contrôle technique: Le parc auto de l’Etat hors la loi!
Le par auto public totalise 73.265 véhicules. Ce chiffre ne concerne que les voitures particulières et les utilitaires. Car, le secteur public (Etat, entreprises publiques et collectivités locales) dispose d’autres types de matériel roulant. Mais dans tous les cas, le parc se distingue par une vieillesse assez avancée. Si l’âge moyen des véhicules détenus par l’Etat est de 10 ans, il s’élève à 15,6 pour les voitures des établissements publics et à près de 17 pour les véhicules des collectivités locales.
«Faites ce que je dis, mais ne faites pas ce que je fais». Aussi invraisemblable que cela puisse paraître, le parc automobile de l’Etat s’affranchit totalement au contrôle technique, faute… d’argent! Il n’y a jamais eu de ressources financières consacrées au contrôle technique des 70.000 véhicules du parc de l’Etat, confie une source proche. Cela a toujours été ainsi et tant pis pour la sécurité routière proclamée pourtant cause nationale. La situation est d’autant plus grave que l’âge moyen du parc public est de 10 ans (le même qu’au niveau national) avec des pics allant jusqu'à 16 ans. Or, à partir de 5 ans, la visite technique devient obligatoire tous les ans.
Au regard du code de la route, le défaut de visite technique est assimilé à une infraction majeure qui entraîne l’immobilisation du véhicule. C’est la règle qui s’applique à l’automobiliste lambda. Si l’Etat s’appliquait à lui-même sa propre loi, l’essentiel de son parc automobile ne serait pas autorisé à prendre la route. L’article 103 du code de la route est on ne peut plus clair. La levée de la sanction (article 104) n’intervient qu’après extinction de l’infraction.
Mais quel agent de circulation oserait arrêter un bus immatriculé «M rouge», un fourgon ou encore un utilitaire de même famille alors que les signes extérieurs renseignent amplement sur l’état de délabrement.
Au regard du code de la route, le défaut de visite technique est assimilé à une infraction majeure qui entraîne l’immobilisation du véhicule. C’est la règle qui s’applique à l’automobiliste lambda. Si l’Etat s’appliquait à lui-même sa propre loi, l’essentiel de son parc automobile ne serait pas autorisé à prendre la route. L’article 103 du code de la route est on ne peut plus clair. La levée de la sanction (article 104) n’intervient qu’après extinction de l’infraction.
Mais quel agent de circulation oserait arrêter un bus immatriculé «M rouge», un fourgon ou encore un utilitaire de même famille alors que les signes extérieurs renseignent amplement sur l’état de délabrement.
Dans le cas des véhicules détenus par les collectivités locales, «il s’agit de véritables cercueils ambulants», ironise un responsable d’un centre technique de Casablanca. L'âge de ce parc varie entre 13 et 17 ans. Pourquoi alors ce laisser-aller qui perdure depuis plusieurs années? Pourquoi les instances en charge du dossier tardent à se mettre en phase avec le code de la route dont l’entrée en vigueur remonte à près d’un an? Autant d’interrogations qui peuvent être multipliées à volonté vu l’importance de l’enjeu que cela pose en termes de sauvegarde des intérêts des victimes au cas d’implication des véhicules de l’Etat dans d’éventuels accidents. Pourtant, la loi 52-05 et notamment ses articles 66 et 67 sont clairs sur la question.
D’emblée, les textes présentent «la visite technique comme étant une opération périodique qui a pour objectif de vérifier la conformité des véhicules aux conditions réglementaires en vigueur et de s'assurer s'ils sont aptes à circuler sur la voie publique». Cette opération vise à garantir le bon état du véhicule, son équipement en organes de sécurité et l'absence de défauts mécaniques ou techniques. Une opération à laquelle tous les véhicules sont assujettis de par la force de la loi. Pourquoi alors le parc de l’Etat ferait-il exception? Les plus proches du dossier expliquent la situation par deux facteurs, l’un lié au financement de l’opération, l’autre à l’instance qui sera chargée de sa réalisation. Pour le moment, la situation semble avoir beaucoup évolué. La Société nationale de transport et logistique (SNTL) a été désignée pour piloter le projet et de nombreuses réunions ont déjà été tenues avec quelques grands centres de contrôle technique dont Dekra Automotive Maroc.
Objectif: déterminer les modalités de gestion de l’opération mais surtout obtenir une réduction sur la tarification en vigueur. Et pour cause! D’abord, la manne qui va se dégager pour les centres de contrôle. Elle est estimée à 5 millions de DH par an et reste promise à une augmentation au fur et à mesure du vieillissement du parc. «Il s’agit ensuite d’assurer la couverture des frais de gestion de l’opération», confie une source proche du dossier qui précise que la profession a d’ores et déjà consentie une réduction de 10% sur les tarifs. Aussi, tout porte à croire que le dossier sera mené à bon port avant la fin de l’année et la visite technique sera généralisée à l’ensemble du parc automobile national dès janvier 2012.
D’emblée, les textes présentent «la visite technique comme étant une opération périodique qui a pour objectif de vérifier la conformité des véhicules aux conditions réglementaires en vigueur et de s'assurer s'ils sont aptes à circuler sur la voie publique». Cette opération vise à garantir le bon état du véhicule, son équipement en organes de sécurité et l'absence de défauts mécaniques ou techniques. Une opération à laquelle tous les véhicules sont assujettis de par la force de la loi. Pourquoi alors le parc de l’Etat ferait-il exception? Les plus proches du dossier expliquent la situation par deux facteurs, l’un lié au financement de l’opération, l’autre à l’instance qui sera chargée de sa réalisation. Pour le moment, la situation semble avoir beaucoup évolué. La Société nationale de transport et logistique (SNTL) a été désignée pour piloter le projet et de nombreuses réunions ont déjà été tenues avec quelques grands centres de contrôle technique dont Dekra Automotive Maroc.
Objectif: déterminer les modalités de gestion de l’opération mais surtout obtenir une réduction sur la tarification en vigueur. Et pour cause! D’abord, la manne qui va se dégager pour les centres de contrôle. Elle est estimée à 5 millions de DH par an et reste promise à une augmentation au fur et à mesure du vieillissement du parc. «Il s’agit ensuite d’assurer la couverture des frais de gestion de l’opération», confie une source proche du dossier qui précise que la profession a d’ores et déjà consentie une réduction de 10% sur les tarifs. Aussi, tout porte à croire que le dossier sera mené à bon port avant la fin de l’année et la visite technique sera généralisée à l’ensemble du parc automobile national dès janvier 2012.
Que dit le code de la route
Selon l’article 66 du code de la route, la visite technique concerne tous les véhicules assujettis à l’immatriculation avant leur mutation ou réenregistrement. La modification et la transformation susceptibles d’affecter leurs caractéristiques mécaniques, techniques ou le genre d’utilisation imposent aussi le passage par la visite technique. Ce contrôle est obligatoire tous les ans pour les véhicules âgés de plus de 5 ans. Des délais plus réduits sont prévus pour des cas spécifiques pour les voitures d’occasion importées quel que soit l’âge. Pour les véhicules des sociétés de location, la visite technique est annuelle. Après chaque contrôle, une attestation est délivrée. Ce document doit obligatoirement être à bord du véhicule lors de sa circulation sur la voie publique. L’article 67 de la loi 52-09 fixe aussi la périodicité, la procédure et les organes du véhicule à contrôler.
source : l'economiste
mercredi 14 septembre 2011
jeudi 8 septembre 2011
السرعة تحصد4 قتلى و71 جريحا
لقي 4 أشخاص مصرعهم، وأصيب 71 بجروح متفاوتة الخطورة، حالة 20 منهم حرجة، في حادثة سير خطيرة، وقعت أول أمس (الخميس)، بضواحي طنجة. وجرى نقل المصابين، على دفعات، إلى المستشفى الإقليمي محمد الخامس لتلقي الإسعافات الضرورية، فيما تم وضع جثث الهالكين بمستودع الأموات "ديطوفار" في انتظار تسليمهم إلى ذويهم. ووقع الحادث المأساوي، حوالي الرابعة زوالا، نتيجة اصطدام مباشر وقوي بين حافلتين لنقل الركاب من الشركة نفسها، إحداهما كانت متجهة نحو تطوان، والثانية تسير في الاتجاه المعاكس، وذلك بالطريق الرئيسية رقم 2 ذات الاتجاهين، على مستوى جماعة البحراويين بإقليم الفحص أنجرة (حوالي 15 كيلومترا شرق طنجة).
jeudi 14 juillet 2011
البيان الصادر عن المجلس الوطني لنفابة الفاحصين التقنيين بالمغرب
السادة ا أعضاء المجلس الوطني
السادة أعضاء المكتب الوطني
السادة الفاحصين التقنيين
عقد المجلس الوطني للنقابة الوطنية للفاحصين التقنيين لقاء استثنائيا بتاريخ 26-06-2011 بمقر الاتحاد المغربي للشغل بالدار البيضاء لتدارس مختلف المستجدات المتعلقة بالفحص التقني و في طليعتها دفتر التحملات الجديد والدي تسرب منه بعض المحتويات في انتظار الصيغة النهائية.
و قد تمحور النقاش حول آلة سكا نير و آفاق عمل الفاحص التقني في ظل الترسانة القانونية الجديدة بالإضافة إلى البعد الاجتماعي المهمش بصفة رسمية .
وقد أشاد المجلس الوطني بالمجهودات الجبارة التي قام بها المكتب الوطني من خلال مساهمته الفعلية في الدفع بعجلة الفاحص التقني إلى الأمام عبر انجاز مشروع التنظيم الذاتي و مشروع الاتفاقية الجماعية و نسخة من عقد العمل بالإضافة إلى المراسلات التي قام بها المكتب الوطني النقابي إلى مختلف الجهات المعنية في انتظار انجاز مشروع مدونة الفاحص التقني .
هدا و قد استنكر المجلس الوطني سياسة الكولسة في صياغة دفتر التحملات بالصيغة التي تليق بمقام مهندسيها في غياب إشراك النقابة الوطنية للفاحصين التقنيين كفاعل وطني في الميدان و الذي لا يمكن بأي حال من الأحوال إقصاءه كما استنكر المجلس و بقوة السياسة المتبعة من طرف الوزارة الوصية و الحكومة في إطار التعامل مع الملف المطلبي على اعتبار أن ملامح النسخة الجديدة من دفتر التحملات الجديد أجهز و بامتياز على الاستقرار الاجتماعي للفاحصين التقنيين ليدخل هدا الدفتر في دوامة من المتناقضات و يضرب في العمق مشروع تأهيل مراكز الفحص التقني بمنظوره الشمولي .
لهده الأسباب قرر المجلس الوطني أعلى هيئة تقريرية بعد المؤتمر الدخول في صيغ نضالية مشروعة نفتتحها بوقفات احتجاجية يحدد المكتب الوطني الزمان و المكان لهده الوقفات تعبيرا منا عن رفضنا المطلق و التلقائي لسياسة الواجهة و إيمانا منا بمطالبنا العادلة
المجلس الوطني
mercredi 29 juin 2011
AUTOVIN
LOGICIEL POUR NUMÉRO D'IDENTIFICATION DU VÉHICULE (NIV) DÉCODAGELe logiciel est conçu pour la saisie des informations VIN et extraire des informations sur les véhicules légers, poids lourds, autobus, motocyclettes, tels que: - Fabricant du véhicule avec indication du pays et l'usine de fabrication; - Année de fabrication; - Le type de châssis; - Le type de moteur; - Le numéro de série. Exemple de VIN
Résultats de décoder
Résumé des informations générales sur un véhicule
Résultats de décoder
Résumé des informations générales sur un véhicule
samedi 25 juin 2011
الدخان المنبعث من السيارة
كثيراً ما نلاحظ إنبعاث الدخان من عوادم السيارات أو من تحت غطاء المحرك أو حتى من أسفل السيارة سواءً كان ذلك من السيارة التي نقودها أو من سيارة أخرى في الشارع. فيما يلي سنصنف أنواع الدخان المنبعث ومدى خطورته وما علينا فعله لتجنب هذا الإنبعاث
1. دخان أبيض كثيف عند تشغيل السيارة.
قد نلاحظ عند تشغيل السيارة في الصباح وخاصةً في فصل الشتاء إنبعاث غيمة من الدخان الأبيض من عادم السيارة ولا يلبث هذا الدخان أن يختفي بعد إرتفاع درجة حرارة المحرك للحد الطبيعي. وهذا الدخان عديم الرائحة، وقد يصاحبه تنقيط خفيف للماء من العادم.
هذا الدخان عبارة عن ماء متجمع داخل عادم السيارة ولا يلبث أن يتبخر كلياً ويتوقف الإنبعاث وحصول ذلك طبيعي جداً ولا يدعو للقلق.
2. دخان أبيض مزرق عند تشغيل السيارة.
قد يحدث ذلك أيضاً عند تشغيل السيارة بعد إياقافها لعدة ساعات حيث تنبعث كمية صغيرة من الدخان الأبيض المائل للزرقة، ولا يلبث أن يختفي.
هذا الدخان عبارة عن بضعة نقاط من زيت المحرك التي تسربت خلال وقوف السيارة إلى إحدى الإسطوانات فاحترقت وأصدرت هذا الإنبعاث المصحوب برائحة الزيت المحترق.
هذا الدخان لا يدعو للقلق أيضاً في حال توقف خلال عدة ثواني من بدء التشغيل، وهو دلالة على تقادم السيارة.
3. دخان أبيض كثيف ومستمر.
تصدر بعض السيارات دخان أبيض كثيف عند بدء التشغيل ويستمر هذا الدخان في الإنبعاث حتى بعد إحماء السيارة وخلال سيرها.
هذا الدخان عبارة عن ماء متسرب من نظام التبريد إلى المحرك ويشير إلى مشكلة في الحواشي (الجازكيت) التي تفصل بين أجزاء المحرك المعدنية لمنع التسريب، ويصاحب هذه الأعراض وجود نقص مستمر في ماء مبرد السيارة (الرادييتور). وقد تكون المشكلة أكبر من ذلك، حيث يحتمل وجود شرخ أو صدع في الجزء العلوي من المحرك
في هذه الحالة يجب فحص السيارة من قبل ميكانيكي متخصص لتحديد موضع التسريب واستبدال الحواشي قبل تفاقم المشكلة.
5. دخان أبيض مزرق ومستمر.
إن إنبعاث دخان أبيض مائل إلى اللون الأزرق من السيارة بشكل مستمر تصاحبه رائحة زيت محروق هو الأخطر من كل الإنبعاثات والأكثر كلفة في الإصلاح، حيث يشير هذا الدخان إلى تسريب مستمر في زيت المحرك إلى الاسطوانات مما يعني وجود خلل في إحدى الاسطوانات أو أكثر. ويصاحب هذه الأعراض وجود نقص مستمر في زيت المحرك وارتفاع في درجة حرارة السيارة.
في حال ملاحظة هذا الدخان يجب التوجه في أقرب وقت لورشة السيارات لإصلاح العطب. وقد تستغرق عملية الإصلاح عدة ساعات أو بضعة أيام.
6. دخان رمادي منبعث من فتحات التكييف.
يحدث ذلك عادة ً عند تشغيل المكيف في الأيام الحارة جداً وخاصة عندما يكون الجو رطباً، وهذا الدخان عبارة عن بخار ماء، وهو لا يدعو للقلق بتاتاً ولا يلبث أن يختفي عندما تبرد السيارة من الداخل.
4. دخان أسود من عادم السيارة.
قد يعتقد البعض أن الدخان الأسود المنبعث من عادم السيارة هو مشكلة كبرى تتطلب عملاً ميكانيكياً ضخماً ومكلفاً. إلا أن هذا المفهوم غير صحيح. إذ أن الدخان الأسود يعني وجود خلل في إحتراق البنزين، أو إختلال نسبة الهواء والبنزين الداخلة إلى الإسطوانات.
وإن كان هذا الدخان لا يدعو للقلق إلى أن إصلاح المشكلة ضروري. وعادةً يكون الحل بإجراء الصيانة الدورية للسيارة وتبديل الزيوت والفلاتر وشمعات الإحتراق وتنظيف البخاخات في السيارة.
إهمال هذه المشكلة يؤدي عادة ً لضعف عام في أداء السيارة وازدياد نسبة إستهلاك الوقود بشكل ملحوظ.
وإن كان هذا الدخان لا يدعو للقلق إلى أن إصلاح المشكلة ضروري. وعادةً يكون الحل بإجراء الصيانة الدورية للسيارة وتبديل الزيوت والفلاتر وشمعات الإحتراق وتنظيف البخاخات في السيارة.
إهمال هذه المشكلة يؤدي عادة ً لضعف عام في أداء السيارة وازدياد نسبة إستهلاك الوقود بشكل ملحوظ.
5. دخان أبيض مزرق ومستمر.
إن إنبعاث دخان أبيض مائل إلى اللون الأزرق من السيارة بشكل مستمر تصاحبه رائحة زيت محروق هو الأخطر من كل الإنبعاثات والأكثر كلفة في الإصلاح، حيث يشير هذا الدخان إلى تسريب مستمر في زيت المحرك إلى الاسطوانات مما يعني وجود خلل في إحدى الاسطوانات أو أكثر. ويصاحب هذه الأعراض وجود نقص مستمر في زيت المحرك وارتفاع في درجة حرارة السيارة.
في حال ملاحظة هذا الدخان يجب التوجه في أقرب وقت لورشة السيارات لإصلاح العطب. وقد تستغرق عملية الإصلاح عدة ساعات أو بضعة أيام.
6. دخان رمادي منبعث من فتحات التكييف.
يحدث ذلك عادة ً عند تشغيل المكيف في الأيام الحارة جداً وخاصة عندما يكون الجو رطباً، وهذا الدخان عبارة عن بخار ماء، وهو لا يدعو للقلق بتاتاً ولا يلبث أن يختفي عندما تبرد السيارة من الداخل.
7. دخان منبعث من تحت غطاء السيارة.
إن الدخان المبعث من تحت غطاء السيارة هو أمر مخيف للكثير من الناس، إلا أنه في حقيقة الأمر مشابه لغيره من الإنبعاثات في معظم الأحيان إن وجود تسريب لأي من السوائل في أحد أجزاء السيارة ووصول هذا التسريب إلى السطح الخارجي للمحرك والذي يكون عادةً ذو حرارة مرتفعة يؤدي بالضرورة إلى إحتراق هذا السائل أو تبخره وبالتالي وجود هذا الدخان. ويمكن تحديد موضع التسريب من نوعية الرائحة المصاحبة للدخان والنظر إلى مصدر الدخان تحت غطاء المحرك. يسثنى من ذلك الدخان ذو رائحة الإحتراق القوية والذي يشير إلى وجود حريق كهربائي.
يفضل في هذه الحالات إيقاف السيارة وإطفاء المحرك. فإذا خف إنبعاث الدخان يمكن الإنتظار لبضعة دقائق ومن ثم فتح غطاء السيارة مع توخي الحذر لمعرفة مصدر الدخان. أما إذا ازداد الدخان بعد وقوف السيارة أو لوحظ وجود لهب فالأفضل هو الإبتعاد عن السيارة والإتصال بدائرة الإطفاء.
Inscription à :
Articles (Atom)